كان هنالك في عصر من العصور :
ملك طاغية وجبار ولايرحم الناس ويقتلهم ويسجنهم حتى الموت .
وكان في قصره يوما من الايام وتفاجئ بتجمهر امام قصره الذي كان يخشاه الناس .
فخرج برفقه حراسه الى الخارج فراى طفلا صغيرا يدعوا الناس بصوت عالي .
_ اسلموا فعذاب الله اقرب _ فصمت الملك ولم يفعل شي من قوة الصبي في كلامة .
فاخذه الى قصره لكي ينظر الى امره فتحدث معه لماذا ترفع وتنادي اسلموا.
فقال انا ادعوا الله للاسلام وانه دين الطاعات والغفران فاعجب به الملك ومن شدة اعجابة.
اسلم واعلن اسلامة امام شعبة الذي كان يتكبر ويتغطرس عليهم فسبحان الله .
انشاء الله يعجبكم الموضوع
مع تحيات - تعب قلبي -